الثلاثاء, 30 أغسطس 2022 6:33 م

متابعة /المركز الخبري الوطني

تذرع إيلون ماسك في رسالة جديدة إلى ”تويتر“ بالاتهامات التي حاكها رئيس الأمن السابق في الشركة بيتر زاتكو ليبرر بحجج إضافية، قراره التخلي عن مشروع الاستحواذ على المجموعة الذي أعلنه مطلع تموز/يوليو.
وكتب مايك رينغلر، أحد محامي ماسك في بريد إلكتروني إلى المسؤول القانوني في تويتر، أمس الإثنين، وتم نشره اليوم الثلاثاء، أن ”المزاعم المتعلقة ببعض الحقائق معروفة من تويتر قبل أو حتى 8 تموز/يوليو 2022 والتي لم يكشف عنها لأطراف تمثل ماسك قبل أو في ذلك التاريخ كشفت مذاك وتقدم ذرائع إضافية ومتميزة لإنهاء اتفاقية الاستحواذ“. ويشير رينغلر إلى الوقائع التي كشفها بيتر زاتكو رئيس الأمن السابق في تويتر، الذي انتقد الثغرات في الأمن السيبراني واتهم المديرين التنفيذيين بالكذب بشأن الطرق المطبقة لمحاربة الحسابات المزيفة والبريد العشوائي.
وتم إرسال ادعاءات زاتكو الذي يقدم نفسه على أنه مُبلغ عن مخالفات إلى هيئتين أمريكيتين ناظمتين بالإضافة إلى وزارة العدل. وأوضح محامي ماسك، أن هذه العناصر الجديدة ليست حسب قوله ضرورية لتبرير إلغاء العقد، ولكنها تشكل حججا إضافية ”في حال اعتبار إشعار 8 تموز/يوليو بالإلغاء غير صالح مهما كان السبب“.ايلون ماسك يؤكد التخلي عن مشروعه لشراء “تويتر”
متابعة /المركز الخبري الوطني
تذرع إيلون ماسك في رسالة جديدة إلى ”تويتر“ بالاتهامات التي حاكها رئيس الأمن السابق في الشركة بيتر زاتكو ليبرر بحجج إضافية، قراره التخلي عن مشروع الاستحواذ على المجموعة الذي أعلنه مطلع تموز/يوليو. وكتب مايك رينغلر، أحد محامي ماسك في بريد إلكتروني إلى المسؤول القانوني في تويتر، أمس الإثنين، وتم نشره اليوم الثلاثاء، أن ”المزاعم المتعلقة ببعض الحقائق معروفة من تويتر قبل أو حتى 8 تموز/يوليو 2022 والتي لم يكشف عنها لأطراف تمثل ماسك قبل أو في ذلك التاريخ كشفت مذاك وتقدم ذرائع إضافية ومتميزة لإنهاء اتفاقية الاستحواذ“. ويشير رينغلر إلى الوقائع التي كشفها بيتر زاتكو رئيس الأمن السابق في تويتر، الذي انتقد الثغرات في الأمن السيبراني واتهم المديرين التنفيذيين بالكذب بشأن الطرق المطبقة لمحاربة الحسابات المزيفة والبريد العشوائي.
وتم إرسال ادعاءات زاتكو الذي يقدم نفسه على أنه مُبلغ عن مخالفات إلى هيئتين أمريكيتين ناظمتين بالإضافة إلى وزارة العدل. وأوضح محامي ماسك، أن هذه العناصر الجديدة ليست حسب قوله ضرورية لتبرير إلغاء العقد، ولكنها تشكل حججا إضافية ”في حال اعتبار إشعار 8 تموز/يوليو بالإلغاء غير صالح مهما كان السبب“.